و براهين ذلك لا تحصى و لا تعد ، نذكر منها على سبيل المثال :
- كرهه الشديد حصريا للإسلام و المسلمين - كرهه الله في أدباشه-
- دفاعه المستميت عن الحضارة الغربية و الصهيونية المقيتة وهو لا يخفي ذلك مطلقا .
- تفرغه لتلهية المسلمين بمواضيع تافهة متعمدا من قبيل : من وجد الأول البيضة أم الدجاجة ..؟
- حجبه لكل مدونات المدونين المخلصين لأمة الإسلام .
- عدم مهاجمة الأديان المسيحية و اليهودية و الوثنية ... و استماتته في التشكيك في القرآن دون بقية الكتب السماوية بل و قبوله لما ورد في هذه الكتب المحرفة يقينا..حججا رغم ادعاء الإلحاد .؟
- دفاعه عن كل القوانين الغربية المتعارضة مع العلمانية التي يزعم ايمانه المطلق بها .
هذه بعض العلامات الدالة على عمالة هذا الصهيوني المقيت للمخابرات الألمانية التي يهمها زرع الجراثيم الفتاكة في بلاد الإسلام خاصة بعدما أصبح الإسلام يهدد وجود الأنظمة الغربية نفسها ،
و كنسها من الوجود ، و ليس فقط الأنظمة العربية المتخلفة ..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire